ارحــــل أنت ومجلسك اللاعسكرى واللاوطنى ...لن نقبل بوجود ديكتاتور جديد...يكفى ما عانينا من طغيان ديكتاتورى سابق... لن نقبل باجهاض الثورة.. ولن نبقى على طاغية جديد... الآن فقط ندرك أن النظام لم يسقط..
بحطت ايدك ...ده تعبير كانت تستخدمه جدتى رحمها الله عندما تصف رجل أو امرأة بدون شخصية أو يقوده الأخرون أو أحيانا يكون "تنبل" لا يحب الحركة ... وأعتقد أن اختيار المجلس العسكرى ل كمال الجنزورى هو اختيار لرجل :
"بحطت ايدهم" أو فلنقل رجل طيع على "أد ايديهم" روح يا "كمال" تعالى يا "كمال" حتى لا يفقدوا سيطرتهم
بحث فى الماضى اللعين وكأننا شعب بلا مستقبل
الرفض التام لأى تغيير أو روح جديدة حتى نظل نسير على خطى البيروقراطية بثبات
الخوف من الدماء الجديدة مثل البرادعى و حمدين صباحى ... هيحركوا المياه الراكدة ويصحوا البلد ويرجعوا الأمن وأعتقد المجلس العسكرى مش عايز كدة
* أعتقد ان كان فيه صفقة خبيثة بين "الأخوان" والمجلس العسكرى بخصوص الانتخابات لا أعرف تفاصيلها ولا أريد
*المجلس العسكرى "لم" البلطجية فى يومين الانتخابات وكأن مكنش فيه بلطجية أساسا بيخربوا فى البلد بقالهم 9 شهور ..... ورجعوا تانى طلقوهم علينا .... الله ؟ .... ما انتوا قادرين تلموهم وترجعوا الأمن أهه أومال ملمتهمش من 9 شهور ليه؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
* سؤال برىء للاخوان.... بتجيبوا الفلوس دى كلها منين؟؟؟؟ معلش أصل أنا مبهورة والله باليفط ال 30 متر فى 50 متر الجلد اللى مالية الشوارع غير دعاية التليفزيون غير الفلوس اللى بتروح البيوت للناس والسردقات والبدل الاسموكن.... بتجيبوا الفلوس دى كلها منين ؟... طب مش كان أولى تعالجوا بيها الناس الغلابة وتطلعوا الأمهات المسجونين بفلوس جهاز بناتهم من السجن وتجوزوا العوانس؟؟؟؟؟!!!!! وثوابكوا هيكون الجنة برده زى الانتخابات
* وزير التضامن الاجتماعى جودة عبد الخالق كان هيضرب المذيع امبارح بالجزمة بس ربنا ستر لأن المذيع كان معاه على التليفون مش قاعد قدامه .. وكل ده عشان المذيع قاله "الناس بتموت بعض عشان أنابيب الغاز" ..... وأرجع فخامته السبب فى قلة أنابيب البوتاجاز الى "غياب الأمن" وزعق فى المذيع وقاله متهيجش الناس وتقعد تتكلم كدة لوحدك مازال يسير على خطى "المخلوع" ....... ربنا ينتقم من فخامتك يا سيادة الوزير
*الجنزورى جاب 13 وزير من وزارة شرف ... أومال مشيتوا "شرف" ليه ؟؟ هيه المشكلة يعنى كانت فى شرف ولا فى المجلس العسكرى اللى مش بيدى صلاحيات لحد وغاوى ديكتاتورية
* عدم سن قانون "دور العبادة حتى الآن احدى أدوات المجلس العسكرى لنشر الفوض وغياب الأمن
قــال : ما الشىء الذى يمشى كما تهوى القدم؟
قلت : شعبى..قال : كلا..هو جلد ما به لحم ودم..!!
قلت : شــعبى..قال : كلا...
هـــو ما تركبــه كل الأمم...قلت : شعبى
قــال : فكر جيدا..فيه فم من غير فم..
ولسان موثق لا يشتكى رغم الألم.. قلت : شعبى
قــــال : ما هذا الغــبـــاء؟؟!!
اننى أعنى الحذاء!!
قلت : ما الفـــرق؟ هما فى كل ما قلت سواء!
لم تقل لى انه ذو قيمة أو أنه لم يتعرض للتهم
لم تقل لى هو لو ضاق برجل ورم الرجل ولم يشك الورم
لم تقل لى هو شىء لم يقل يومــــا ..نعم..